مرحباً بكم في مدونة سوداني في ماليزيا ونرحب بكل اسهامات الاخوة والاخوات السودانيين


مرحباً بكم في مدونة سوداني في ماليزيا ونرحب بكل اسهامات الاخوة والاخوات السودانيين من داخل وخارج ماليزيا

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، 29 نوفمبر 2011

الاعلان عن تأسيس رابطة الثقافة العربية بماليزيا

الاعلان عن تأسيس رابطة الثقافة العربية بماليزيا
كوالالمبور: سيف الدين حسن العوض
اعلن بماليزيا من خلال حفل التأسيس الرسمي لرابطة الثقافة العربية الذي نظمته اللجنة التنفيذية للرابطة وسط العاصمة الماليزية كوالالمبور يوم السبت الماضي 26/11/2011م عن بداية عمل رابطة الثقافة العربية بماليزيا بحضور ومشاركة فاعلة من الجمعية العمومية وعدد من الدبلوماسيين العرب لدى ماليزيا ونخبة من المثقفين والمبدعين العرب والماليزيين والناطقين بالعربية من جنسيات اخرى، والذين تنادوا من جميع انحاء ماليزيا لتأسيس رابطة ترقى إلى مستوى الحضور العربي بماليزيا ومنطقة جنوب شرق آسيا، بهدف التعريف بتاريخ الأمة العربية والاسلامية، وبيان ثقافتها وحضارتها ودعم لغتها وفنونها وذلك من خلال تطوير العلاقات الثقافية بين العالم العربي وماليزيا.








واوضح الاستاذ خالد الشطيبي (من المغرب) رئيس اللجنة التنفيذية لرابطة الثقافة العربية بماليزيا، في خطابه الافتتاحي بمناسبة تدشين اعمال الرابطة ان اللقاءات السابقة كانت قد استعرضت الأوضاع الثقافية والاجتماعية للجاليات العربية بماليزيا، ليخلص اجتماع الرابطة الأخير إلى ضرورة تقديم كل الدعم للمبادرة واستنفار الجهود لإنجاح مشروع إنشاء رابطة تجمع المثقفين والمبدعين العرب والماليزيين وغيرهم من الناطقين بالعربية بماليزيا.


































واشار الاستاذ الشطيبي الي أن اللجنة التنفيذية تضم في عضويتها ممثلين من مختلف الجنسيات العربية بماليزيا، وهي حالياً تضم اعضاء من السودان ومصر والمغرب والعراق وسوريا والسعودية واليمن وليبيا والأردن وفلسطين، فضلاً عن مشاركة فاعلة من المرأة العربية والماليزية الناطقة باللسان العربي بماليزيا، مع إبقاء باب العضوية مفتوحاً أمام الجنسيات العربية الأخرى والمستعربين من ماليزيين وغيرهم.



واوضح الاستاذ شطيبي أن اللجنة التنفيذية قد كلفت بإعداد وصياغة خلاصات كل مقترحات ونقاشات الاجتماعات السابقة بهدف إكمال إعداد النظام الأساس والقانون الداخلي للرابطة بما يتماشى مع قانون الجمعيات في ماليزيا حيت سيكون للثقافة العربية بماليزيا موعد جديد مع التاريخ.
ووفق بيان للجنة التنفيذية للرابطة، فإن إطلاق رابطة او نادي يهتم بالثقافة العربية واللغة العربية والابداع العربي يشكل حدثاً بارزاً في المشهد الثقافي الماليزي، على أساس أنه لأول مرة ستتاح للفعاليات المهتمة بالثقافة العربية بماليزيا فرصة الانخراط المنظم والجماعي في التعريف بقيم وثقافة وتاريخ ولغة وتراث الحضارة العربية الموغلة في الأصالة والتميز.



عضوة اللجنة التنفيذية مروى مع القائم باعمال سفارة سلطنة عمان بكوالالمبور والملحق الثقافي لسفارة اليمن بكوالالمبور
مما يجدر ذكره هنا ان رابطة الثقافة العربية بماليزيا هو تجمع للنخب الثقافية والمبدعة من الجاليات العربية المقيمة في ماليزيا، ومن الماليزيين المحبين للغة العربية وتراثها، وحضارتها، بجانب الناطقين بغيرها، ويتم تأسيسه من أجل العمل على تهيئة أطار ثقافي اجتماعي يجمع المثقفين والمبدعين المهتمين بالثقافة العربية في ماليزيا، كما أنه يهدف الى تعزيز التضامن العربي المتواجد في ماليزيا من أجل تذويب الحواجز القطرية بالفكر المتزن والوسائل السلمية, كما يهدف الى أعطاء صورة مشرقة للوجود العربي في ماليزيا। وتضم هذه الرابطة نخبة من العرب المقيمين في ماليزيا(اساتذة جامعات، طلاب دراسات عليا، باحثين وموظفين، ورجال اعمال) من مختلف الأقطار العربية




صورة تذكارية تجمع اعضاء اللجنة التنفيذية للرابطة

وقدم كل من نائب الرئيس الدكتور سلم بن احمد من ليبيا والاستاذ خالد الشطيبي رئيس الرابطة من المغرب والاستاذ احسان السامرائي من العراق قصائد شعرية نالت استحسان الجميع
كما قدمت انشدت الاستاذة مروى من ليبيا مع عازف العود قصيدة طلع البدر علينا بمناسبة السنة الهجرية الجديدة

الجمعة، 18 نوفمبر 2011

من بيهم سودانيون: المثقفون العرب يؤسسون رابطة للثقافة العربية بماليزيا

كوالالمبور: 19- 11- 2011م (سودانيزاولاين): سيف الدين حسن العوض
انعقد بمقر الأكاديمية الدولية للغات والتدريب والترجمة وسط العاصمة الماليزية كوالالمبور اجتماع عربي ماليزي حضره نخبة من المثقفين والمبدعين العرب والماليزيين والناطقين بالعربية من جنسيات اخرى، ليشكلوا اللجنة التحضيرية لرابطة الثقافة العربية الوليدة بماليزيا، بهدف تأسيس رابطة ترقى إلى مستوى الحضور العربي بماليزيا ومنطقة جنوب شرق آسيا.
واوضح الاستاذ خالد الشطيبي (من المغرب) رئيس اللجنة التحضرية لرابطة الثقافة العربية بماليزيا، ان اللقاءات السابقة كانت قد استعرضت الأوضاع الثقافية والاجتماعية للجاليات العربية بماليزيا، ليخلص اجتماع الرابطة الأخير إلى ضرورة تقديم كل الدعم للمبادرة واستنفار الجهود لإنجاح مشروع إنشاء رابطة تجمع المثقفين والمبدعين العرب والماليزيين وغيرهم من الناطقين بالعربية بماليزيا.

















ووفق بيان للجنة التحضيرية للرابطة، والذي تحصلت (سودانيزاونلاين) بالعاصمة الماليزية كوالالمبور على نسخة منه، فإن إطلاق رابطة او نادي يهتم بالثقافة العربية واللغة العربية والابداع العربي يشكل حدثاً بارزاً في المشهد الثقافي الماليزي، على أساس أنه لأول مرة ستتاح للفعاليات المهتمة بالثقافة العربية بماليزيا فرصة الانخراط المنظم والجماعي في التعريف بقيم وثقافة وتاريخ ولغة وتراث الحضارة العربية الموغلة في الأصالة والتميز.
واشار الاستاذ شطيبي الي أن اللجنة التحضيرية تضم في عضويتها ممثلين عن مختلف الجنسيات العربية بماليزيا، وهي حالياً تضم اعضاء من السودان ومصر والمغرب والعراق وسوريا والسعودية واليمن وليبيا والأردن وفلسطين، فضلاً عن مشاركة فاعلة من المرأة العربية والماليزية الناطقة باللسان العربي بماليزيا، مع إبقاء باب العضوية مفتوحاً أمام الجنسيات العربية الأخرى والمستعربين من ماليزيين وغيرهم، مشيراً الي أن اللقاءات السابقة استعرضت الأوضاع الثقافية والاجتماعية للجاليات العربية بماليزيا وخلصت إلى ضرورة تقديم كل الدعم للمبادرة واستنفار الجهود كلها لإنجاح مشروع إنشاء رابطة تجمع المثقفين والمبدعين المهتمين بالثقافة العربية بماليزيا.
واوضح الاستاذ شطيبي أن اللجنة التحضيرية قد كلفت بإعداد وصياغة خلاصات كل مقترحات ونقاشات الاجتماعات السابقة بهدف إكمال إعداد النظام الأساس والقانون الداخلي للرابطة بما يتماشى مع قانون الجمعيات في ماليزيا والتحضير لحفل التأسيس الرسمي للرابطة بحضور ومشاركة فاعلة من الجمعية العمومية للرابطة واعلان بداية عملها والذي حدد له تاريخ 26 نوفمبر 2011م كموعد وسيتم على من خلال الاجتماع اختيار اللجنة التنفيذية، حيت سيكون للثقافة العربية بماليزيا موعد جديد مع التاريخ.






مما يجدر ذكره هنا ان رابطة الثقافة العربية بماليزيا هو تجمع للنخب الثقافية والمبدعة من الجاليات العربية المقيمة في ماليزيا، ومن الماليزيين المحبين للغة العربية وتراثها، وحضارتها، بجانب الناطقين بغيرها، ويتم تأسيسه من أجل العمل على تهيئة أطار ثقافي اجتماعي يجمع المثقفين والمبدعين المهتمين بالثقافة العربية في ماليزيا، كما أنه يهدف الى تعزيز التضامن العربي المتواجد في ماليزيا من أجل تذويب الحواجز القطرية بالفكر المتزن والوسائل السلمية, كما يهدف الى أعطاء صورة مشرقة للوجود العربي في ماليزيا. ومن أهم الأهداف التي تسعى الرابطة الى تحقيقها هو التعريف بتاريخ الأمة العربية وبيان ثقافتها وحضارتها ودعم لغتها وفنونها وذلك من خلال تطوير العلاقات الثقافية بين العالم العربي وماليزيا. ويضم هذا الأتحاد نخبة من العرب المقيمين في ماليزيا(طلاب دراسات عليا، باحثين وموظفين) من مختلف الأقطار العربية من السودان والأردن والمغرب ومصر واليمن والعراق والجزائر وليبيا وسوريا والسعودية وفلسطين. وباب العضوية مفتوح لمن يرغب من المثقفين العرب بالأنضمام لهذه الرابطة. وقد تم الأعلان عن انشاء هذه الرابطة من خلال الصحف الرسمية ووكالة أنباء ماليزيا

الثلاثاء، 8 نوفمبر 2011

السودان ما بعد الانفصال التحديات والتوقعات. البروفسور احمد ابراهيم ابوشوك 3

رابطة الطلاب السودانيين بالجامعة الاسلامية العالمية بماليزيا نظمت مساء الجمعة 4/11/2011م ندوة بعنوان : السودان ما بعد الانفصال التحديات والتوقعات، تحدث فيها البروفسور أحمد إبراهيم أبوشوك ... حضرها عدد غفير من الطلاب السودانيين في الجامعات الماليزية بجانب عدد من الطلاب الاجانب .. التفاصيل لاحقاً ولكن الصور الان